يأمل الرباع محمد حمادة (19 عاما)، من قطاع غزة، في تمثيل فلسطين بأفضل صورة في دورة الألعاب الأولمبية بطوكيو، التي انطلقت الجمعة، وتستمر فعالياتها حتى 8 آب/أغسطس المقبل.
وكالة القدس للانباء(قدسنا) يأمل الرباع محمد حمادة (19 عاما)، من قطاع غزة، في تمثيل فلسطين بأفضل صورة في دورة الألعاب الأولمبية بطوكيو، التي انطلقت أمس الجمعة، وتستمر فعالياتها حتى 8 آب/أغسطس المقبل.
ويطمح حمادة إلى كسر رقمه، الذي حققه في بطولة العالم بأوزبكستان، حيث رفع 141 كجم في الخطف، و171 في النطر، بمجموع 312 كجم.
وأعرب حمادة، في تصريحات للموقع الرسمي للجنة الأولمبية الفلسطينية، عن حماسه للمشاركة في المحفل الأولمبي، آملا تقديم أداء مميز يليق بالرياضة الفلسطينية.
ومن جانبه، لفت المدرب حسام حمادة إلى أن الرباع خاض معسكرا في الدوحة، لمدة 55 يوما، من أجل التحضير لهذه المشاركة النوعية، منوها إلى أن حمادة يعد أصغر لاعب يشارك في منافسات رفع الأثقال بالأولمبياد.
وأوضح أنه سينافس في فئة 96 كجم، وسيخوض المنافسات في 31 تموز/يوليو الجاري، معربا عن أمله في احتلال حمادة أحد المراكز العشرة الأولى.
وتوجه المدرب بالشكر للجنة الأولمبية الفلسطينية، على تذليل العقبات أمام المشاركة الدولية والتحضيرات الخارجية، وكذلك اتحاد رفع الأثقال.
قال وزير الخارجية الايرانية بالوكالة "علي باقري كني": في اتصال هاتفي مع وزير الخارجية الصيني "وانغ يي"، اتفقنا على ضرورة بذل جهد مشترك من قبل المجتمع الدولي لوقف عدوان الكيان الصهيوني علي قطاع غزة وتحقيق وقف فوري لإطلاق النار في القطاع.
يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" لليوم الـ 243 على التوالي حربه التّدميرية على قطاع غزة، مخلفًا عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى، وضاربًا في عرض الحائط كافة مواثيق حقوق الإنسان، وقرارات محكمة العدل الدولية ومجلس الأمن الدولي في منع ارتكاب أعمال إبادة جماعية وإنهاء العدوان ...
قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس، أسامة حمدان، إن الحركة "لم تُبلغ من الوسطاء بأي شيء متعلق باستئناف المفاوضات"، معتبرًا البحث في تعديل مقترح الوسطاء خدمة للاحتلال ومنحه وقتًا وللتملص من قرار "محكمة العدل الدولية".
جددت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تأكيدها على أن إنشاء الإدارة الأمريكية ميناء عائم على سواحل قطاع غزة مبعث للقلق وتُحذر من مخاطر استخدامه لتنفيذ أهداف ومخططات أخرى مثل التهجير أو حماية الاحتلال وليس لنقل المساعدات.
مع دخول حرب "الإبادة الجماعية" على قطاع غزة المحاصر،يومها الـ198، واصل جيش الاحتلال، استهدافه لبيوت الآمنين ومراكز نزوحهم في مناطق متفرقة من القطاع، مخلفاََ عشرات الشهداء والجرحى .
الصفحات الاجتماعية
instagram telegram twiter RSS