أعلنت کتائب شهداء الأقصى ، مسؤولیتها عن قصف مغتصبة سدیروت جنوب الأراضی الفلسطینة المحتلة عام 1948، فجر الیوم السبت (17/11)، بـثلاثة صواریخ من طراز "الأقصى 103".
وأکدت الکتائب أن عملیة القصف جاءت رداً على اعتداءات ومجازر الاحتلال الصهیونی، متوعدة باستمرار المقاومة والتصعید ضد العدو الصهیونی حتى دحر الاحتلال، ولفتت إلى اعتراف العدو الصهیونی بسقوط الصواریخ.
وفی السیاق ذاته کانت کتائب شهداء الأقصى فی فلسطین – مجلس شورى مجموعات الشهید / أیمن جودة، وجیش المرابطین فی فلسطین، أعلنتا مسؤولیتهما المشترکة عن إطلاق صاروخ متوسط المدى على النقب الغربی.
وقالت المجموعتان فی بیان مشترک "إن هذا القصف یأتی فی إطار الرد الطبیعی، على جرائم الاحتلال بحق أبناء الشعب الفلسطینی".
ن/25
|
الصفحات الاجتماعية
instagram telegram twiter RSS